Wasikar Shehu Ibrahim zuwaga Shehu Atiku
ختام الله رجال الله بصف الله عبيد الله
Sai Shehu atiku ya maidata mai dango hudu kamar haka:
ختام الله رجال الله (أيا مفتاح باب الله)
(أيا من قد جلا حقا) بوصف الله عبيد الله
Zaaga asalin baitocin a waje yayinda baitocin Tashdir din suke cikin baka, kuma asalin kasidar baiti 24 CE Shehu yayita amma bayan Shehu Atiku yayi Tashdirinta sai ta koma baiti 48.
Ga fassarar wasikar a takaice:
(ب)
Da sunan Allah.
Aminci da babu Ami daidai dashi da gaisuwa da bata karewa su game janibin Masoyi abin kauna Mawaki Babba Sayyadi Abubakar Atiq, Hakika na samu na karanta tashdirin da kayiwa wakarmu da muka tsarata cikin yabon khatimul Auliya, tun sadda muna kuruciya, Hakika in Zantukanka suna birgene sosai a Wake suke ko Zube, Allah yai maka Albarka ya yawaita Alheranka Allah ya kara maka yawa cikin ilmi da lafiyar jiki, da kubuta cikin riska da Fahimta, yai mana baiwa da haduwa cikin wata sa'a mai Albarka:
(Baitin Waka)
Baizamo komai ba Allah ya hadu rabuwarmu sai yazamo wanna haduwa ta shayar da kishirwarmu da Hasonmu.
Wassalam
Ibrahim Dan Alhaji Abdullahi Attijaneey
A farko watan Rabius Sani hijra 1369
A birnun Kaulaha wajen Maqam Ibrahim Wanda duk ya shigeshi ya zamo abin Amintarwa.
Abin ban shaawa shine yadda Shehu yace a karshen wasikar:
بمدينة كولخ عند مقام إبراهيم ومن دخله كان آمنا.
Wato wata isharace ta Sufanci mai zurfi dake bukatar Masana Sui mana fashin Bakin wannan Lafazi na Shehu, Wanda ni atakaice nave isharace ta aminci ga duk Wanda ya shiga Janabin Shehu da biyayya, musamman wadanda suka shiga garinsa na Kaulaha.
🌷❤🌷❤🌷❤🌷
Ga kasidar cikakkiya:
قال الشيخ أبوبكر عتيق سنك مشطرا قصيدة الشيخ إبراهيم نياس الكولخي في التوسل بالشيخ أحمد التجاني رضي الله عنهم:
ختام الله رجال
أيا مفتاح باب الله
أيا من قد جلاحقا
بوصف الله عبيد الله
إمام تاج أهل الله
ممد الكون كنز الله
أيامشكاة نور الله
وساقي السر أهل الله
فأعني شيخ أشياخي
ممدهم بفيض الله
مخلف خير خلق الله
أبا العباس سر الله
فشأن الحق زمز الكو
ن باب الله صراط الله
وتاج الأوليا من كا
ن فيض الله عين الله
سليل المصطفى حقاً
تسامى فوق أهل الله
وأعني قطبنا المكتوم
وهذا خير خلق الله
فيا بشرى بهذا الشيخ
قد نلنا الغنا بالله
ومن هذا الذي قد نا
ل هذا العبد يثني الله
بما أول وما أعطى
وأوفى من عطاء الله
هدانا في طريق هدى
فحق العبد شكر الله
أيا شيخي تذكر عب
د رق يا ولي الله
أيا مولاي فاذكر عب
د ود ضاع حق الله
فلم أعمل بفرض لا
ولا نفل فأرضي الله
فما لي حالو حسنى
وها أرجوا رضاء الله
أشيخي خذ عبيداً أتا
ه من عصيانه لله
أشيخي داركن من تا
ه في القيعان روح الله
وجفته لصوص من
شياطين ليعصي الله
وهو قد حاز حقا
من هوى نفس تنسي الله
وشيطان ودنياه
لقد سد طريق الله
وهل يرضاه مولاه
أيا لهفي ويا الله
فوا برهام نجل الحا
ج إن يلحق بأهل الله
فوا بشراه نال الحا
إن والى جنود الله
فوا برهام إن يعلق
رفاقا قاصدين الله
ويا بشراه إن يلحق
جنود الله حزب الله
أبا العباس وجه لي ال
لذي أرجوه عند الله
أشيخي خصصنّي بال
لذي تدري حبيب الله
أبا العباس فأذكرني
بجملة عد أهل الله
أبا العباس لاحظني
لدى الحضرات عند الله
أبا العباس ميزني
أكن من أولياء الله
أبا العباس أتحفني
بما تدري بحق الله
أبا العباس جائزني
بما أرجو ولي الله
أبا العباس فاعطيني
كما يُعطى رجال الله
أبا العباس الْحِقْ بي
فإني خنت عهد الله
أبا العباس خذ بيدي
وداركني بفضل الله
ولا يكفي قليل الحظ
ظ إذ ضيعت حق الله
وقل لي يا جميل اللف
ظ هذا العبد خِلُّ الله
أبا العباس فانظمني
أكن في سلك أهل الله
أبا العباس فاحسبني
وأصحابي بحزب الله
أبا العباس تغنيني
متى ما أعتلق ب
Comments
Post a Comment